المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : معجزة رقم سبعه


حــ المعاني ــرف
31-10-2006, 03:48 PM
"سبعة"

7

عجائب الدنيا "سبعة"

رؤيا ملك مصر "سبعة"

يؤمر الفتى بالصلاة عند سن السابعة

الطواف حول الكعبة "سبعة"

السعي بين الصفا والمروة "سبعة"

عدد الجمرات "سبعة"

عدد آيات الفاتحة "سبعة"

عدد البحار "سبعة"

المعادن الرئيسية في الأرض "سبعة"

العلم توصل الى "سبعة" أنواع أساسية من النجوم.

وتوصل أيضا الى "سبعة" مستويات مدارية للألكترون...... تلك الـ"سبعة" مستويات حول النواة .

وتوصل العلم لـ "سبعة" ألوان للضوء المرئي

والى "سبعة" اشعاعات للضوء الغير مرئي ............ .!!

وكذلك "سبعة" أطوال لموجات تلك الاشعاعات.

توصل العلم أيضا الى أن الانسان يتكون من "سبعة" (فهو يتكون من ذرة ، جزيئه ، جين ، كروموسوم ، خلية ، نسيج ، عضو)

مضاعفة الحسنة الى "سبعة" سنابل.

مواضع السجود في القرآن "سبعة"

تكبيرة العيدين "سبعة" تكبيرات .

ألوان الطيف الرئيسية "سبعة"

وعدد أيام الأسبوع "سبعة"

ودورة القمر حول الأرض أربع "سبعات" ( 28 يوما )

عدد قارات العالم "سبعة"

لماذا السلم الموسيقي "سبعة" نغمات ؟

لماذا نحتفل باليوم "السابع" لمولد الطفل (السبوع)؟

لماذا صارت الوان قوس قزح "سبعة"؟

ذكر في القرآن السماوات "سبعة"

السنابل "سبعة"

البقرات "سبعة"

في المسيحية نجد الأسرار"سبعة"

"سبعة" يظلهم الله بظله يوم لاظل إلا ظله : 1- الإمام العادل. 2- شاب نشأ في عبادة الله. 3- رجل قلبه معلق بالمساجد. 4- رجلان تحابا في الله .. اجتمعا عليه وافترقا عليه. 5- رجل دعته إمرأة ذات منصب وجمال قال إني أخاف الله. 6- رجل تصدق بصدقه فأخفاها .. حتى لاتعلم يمينه ما أنفقت شماله. 7 - رجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه بالدموع .

وأخيرا وليس آخرا

فإن شهادة التوحيد .. عدد كلماتها "سبعة"

لا _ إله _ إلا_ الله _ محمد _ رسول _ الله


ولكم مني كل الود

الزعيم
31-10-2006, 05:32 PM
حرف المعاني..

لاشك في ان الرقم سبعة يحمل معجزة..

فما تفسير ذلك؟؟

من يعرف الاجابة فليتفضل..

( املك الاجابة )

تحياتي يالغالي..

عبود البدراني
31-10-2006, 11:33 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معجزة سبحان الله لاالله الاهو الحى القيوم
الله ياخالق السموات والارض ان ترحمنا برحمت الواسعه
توجد فوائدومعجزات لايعرف معناها اوبالاصح فوائدها ارجومن الله العلي ان يرحمنا برحمته الواسعه




تسلم اخوي على هذا الابداع والتميزفى جلب الفائده اطال الله فى عمرك

ابويارا
01-11-2006, 02:12 AM
الاخ العزيز ((حرف المعاني ))
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سبحان الله العظيم ولااله الاالله الحي القيوم
بالفعل هناك الكثير من المعجزات الإلهيه



شكراً على الطرح الجميل
لك خالص الــــــــــــــود




ابويارا

الموحد
01-11-2006, 03:59 AM
مرحبا بك أخي حرف المعاني

وأشكرك على هذه المعلومات

ولكن أخي لننظر على العنوان والمحتوى قليلا

العنوان "معجزة رقم سبعة "

ما معنى هذا الكلام

هل للعدد سبعة معجزة ؟

وما معنى المعجزة ؟ حتى يوصف العدد بالمعجز

المعجز هو الأمر الذي لا يمكن فعله لعدم القدرة عليه

فمثلا لو قلت لك لا تتنفس لمدة ساعة (سبعة !!!) لا تستطيع ذلك فهو معجز لك فهذا لا يعني أن هذا الأمر شيء خطير
وأصل هذه المقالات هي من أهل الفلك والتعلق بها وأخذ بها مذاهب شتى من أهل البدع

ولو رأيت كتب الإسماعيلية الباطنية مثلا يقول في سياق البرهنة على أن الإمام هو السابع
"ألم تر أن الله خلق سبع سماوات وسبعة أرضين وسبعة عقول وسبعة أيام 000 "ثم يقول "هل يخلق الله هذا عبثا
دون أن يرشدك إلى أن السابع هو إمام الهدى وصاحب الزمان اسماعيل بن جعفر السابع "



لو أخذت الرقم واحد مثلا وأقول هو معجزة وأسوق لك أمثلة واقعة لكل عدد

فمثلا الله واحد ، والرسول واحد ، والأرض واحدة ، وشهر الصوم واحد في السنة ، والحج مرة واحدة في العمر ، 000

وكذلك العدد اثنان وثلاثة و و و و و

ما أرى هذا إلا خرافة وسفسطة ليس لها معنى

أسأل الله لنا جميعا العلم الذي ينفع والله أعلم

الزعيم
01-11-2006, 11:27 AM
مشرفنا الغالي الموحد..

لماذا خلق الله سبع سماوات ولم يخلقهن خمس أو تسع؟

هنا يظهر الاعجاز...

تقبل تحياتي..

الزعيم
02-11-2006, 12:59 AM
للتوضيح..

من اسماء الله الحسنى (( الكامل ))

وهو سبحانه المتفرد بالكمال..

خلق الله سبع سماوات وسبع ارضين.. وللجنة سبعة ابواب..

من هنا..


نستطيع القول ان الرقم سبعة يمثل

((( تمام الكمال )))

هذا هو المعجز في الرقم سبعة..

اخواني الاعزاء...

عرفنا تمام الكمال..

فما ((( ادنى الكمال ؟؟ )))

الموحد
02-11-2006, 10:55 AM
الأخ الزعيم

لله في خلقه سبع سماوات حكمة بالغة

وهذا لا يعني أنها العدد سبعة معجز

ثم يا أخي ليس للجنة سبعة أبواب بل ثمانية أبواب

ولعلك تقصد جهنم أعذنا الله منها جميعا

ولكن لا يمكن وصف هذه الأعداد بالإعجاز

فلو طلبت منك أخي الزعيم أن تطير بيديك لكان هذا إجازا لك

أرجو أن تكون الفكرة واضحة لك

أخوك الموحد

الزعيم
02-11-2006, 03:23 PM
الغالي الموحد..

تحية طيبة..

شكراً للتنبيه..
نعم اقصد جهنم اعاذنا الله واياكم منها..

صحيح ان الله خلق كل شيء لحكمة بالغة..

والقصد بالاعجاز في الرقم سبعة هو دلالته حيث انه الحد الاعلى للكمال..

اما الرقم سبعة في حد ذاته فهو رقم كبقية الارقام..

تقبل ازكى التحايا..

الموحد
02-11-2006, 06:32 PM
أخي الزعيم

الجنة لها ثمانية أبواب وليست سبعة ولعلك تقصد جهنم

أخي ليس في الأعداد إعجاز بل حكمة لله بالغة

الموحد

الزعيم
03-11-2006, 02:46 AM
هل يمكن أن يكون الإعجاز العددي مجرد صدفة؟
هذا السؤال كثيراً ما أسمعه من أناس يهتمون بالإعجاز الرقمي ويحرصون بنفس الوقت على كتاب الله تعالى ويخافون من أي تسرّع في إطلاق معجزة عددية، ويتساءلون: أليس من المحتمل أن تكون هذه التناسقات مجرد مصادفات إذا بحثنا في أي كتاب بشري فقد نجد مثلها، وبالتالي تنتفي صفة الإعجاز ونكون بذلك قد وضعنا حجة بيد أعداء الإسلام؟





قبل كل شيء أحب أن أطمئن الجميع بأن المعجزة ثابتة وصحيحة مئة بالمئة! وقد تعاملتُ في جميع أبحاثي ومع أي نتيجة على أنها مصادفة حتى يثبت لي العكس. فنحن نعلم في الرياضيات حقيقة اسمها "الاحتمالات" فعندما يدرس العلماء أي ظاهرة كونية تجدهم يتعاملون معها على أنها صدفة حتى تتكرر كثيراً ليستيقنوا بأن هذا التكرار له قانون رياضي، وبالتالي يقومون بالبحث والتجربة حتى اكتشاف هذا القانون.
والشيء الذي قمنا به في أبحاث الإعجاز العددي هو دراسة العلاقة بين حروف وكلمات وآيات وسور القرآن الكريم، وعندما نلاحظ أن هنالك علاقة تتكرر باستمرار فهذا يعني أن هذا التكرار لا يمكن أن يأتي بالمصادفة.
وسوف أستشهد بمثال بسيط جداً على صدق هذه الحقيقة القرآنية أي حقيقة الإعجاز الرقمي. وهو مثال من بين آلاف الأمثلة، وليس بالضرورة أننا إذا لم نكتشف التناسق الرقمي في آية ما لا يعني أبداً أن التناسق غير موجود! ولكنه يعني أن الله تعالى لم يأذن بعد باكتشاف هذه المعجزة.
فنحن نعلم يقيناً أن الإعجاز العلمي والكوني والطبي والنباتي موجود في القرآن، فلماذا لم يتمكن الناس من رؤية هذا الإعجاز قبل ألف سنة مثلاً؟ كذلك الإعجاز العددي يأتي اكتشافه على مراحل، ونحن لا نزال في البداية.
ولكنني أقول لقد تمكنا بفضل الله من تأليف موسوعة ضخمة في التناسق الرقمي للرقم سبعة في القرآن، وقد حصلنا على مئات التناسقات الرقمية، ويستطيع القارئ الكريم أن يرجع لهذه الموسوعة وهي متوفرة مجاناً للتحميل من الموقع.
وقد يكون مفيداً أن نذكر بأن أحد الباحثين الغربيين قد حاول أن يخرج إعجازاً رقمياً من الكتاب المقدس والذي هو كتاب محرف طبعاً أي من صنع البشر، لأن كلام الله كله معجز. وللأسف جلس سنوات طويلة في البحث ولم يخرج بشيء!!!
والآن إلى هذا المثال الذي أخذته من كتاب معجزة القرآن في عصر المعلوماتية وهذا الكتاب متوفر للتحميل أيضاً على موقعنا www.kaheel7.com
مثال:
إن الملحدين لا يعترفون بهذا القرآن ويقولون إنه من تأليف محمَّد صلى الله عليه وسلم! والله تعالى يؤكد في آية من آيات القرآن صِدق قوله وصدق كلامه فيقول: ﴿وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلاً﴾ [النساء: 122].
هل هنالك من هو أصدق من الله جلّ وعلا؟؟ ولكن كيف نقنع هؤلاء بصدق هذه الكلمات وأنها صادرة من الله تعالى؟ وكيف نتمكن من إقامة الحجة عليهم فلا نترك لهم سبيلاً لدحض حجَّة الله البالغة ومعجزته الخالدة؟
لقد وجدتُ بأن لغة الرقم القوية هي السبيل الأمثل للتعامل مع هذا الأمر، فهي اللغة اليقينية التي لا يمكن إنكارها، ولكن ونحن أمام عدة كلمات تتحدث عن صدق قول الله عزّ وجلّ، كيف نستخرج هذه المعجزة التي ستكون دليلاً مباشراً ولا يقبل الجدل على أن هذا الكلام هو كلام الله؟
سوف نستخدم قواعد وأسس الإعجاز الرقمي لاستخراج التناسقات المذهلة لحروف هذا النص العظيم. وسوف نرى بأن المعجزة الرقمية في هذا النص الذي يتحدث عن الله تعالى تقوم على حروف اسم ﴿الله﴾ سبحانه وتعالى، وبما يتناسب مع الرقم سبعة دائماً.
التناسق مع الرقم 7
إذا كان الله سبحانه وتعالى قد خلق كل ذرة من ذرات الكون وجعلها سبع طبقات، وخلق السماوات السبع ومن الأرض مثلهن، وجعل الأسبوع سبعة أيام، وأمرنا أن نسجد على سبعة أعْظُم، ونهانا عن السبع الموبقات، وأشياء كثيرة جاءت في العبادات والكون جاءت متناسقة مع الرقم سبعة، فإذا كان الله تعالى هو من نظّم هذه الأشياء بما يتوافق مع الرقم سبعة، أليس من الحكمة أن ينظّم حروف كتابه بما يتوافق مع هذا الرقم ليدلنا على أن خالق الكون هو نفسه منَزّل القرآن؟
حروف النص الكريم
لقد بدأتُ بكتابة حروف هذا النص الكريم، وتحت كل كلمة أضع رقماً يمثل عدد حروف هذه الكلمة، وكانت النتيجة المذهلة أن العدد الناتج من مضاعفات الرقم سبعة!
لنتأمل هذا التناسق لحروف النص الكريم كما كُتب في كتاب الله تعالى:
و مَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللهِ قِيلاً
1 2 4 2 4 4
إن العدد 442421 والذي يمثل حروف النص القرآني ينقسم على سبعة من دون باقٍ، أي هو من مضاعفات الرقم سبعة فهو يساوي:
442421 ÷ 7 = 63203
وحتى الناتج من القسمة على سبعة وهو العدد 63203 أيضاً ينقسم على سبعة من دون باقٍ لمرة ثانية:
63203 ÷ 7 = 9029
ويمكن القول بأن العدد الذي يمثل حروف قوله تعالى: ﴿وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلاً﴾ أي العدد 442421 من مضاعفات الرقم سبعة لمرتين متتاليتين! ويمكن التعبير عن هذه النتيجة رياضياً:
442421 = 7 × 7 × 9029
إن المؤمن بالقرآن يعتبر أن هذه النتيجة لم تأت عن طريق المصادفة، لأنه لا مصادفة في كتاب الله، بل هو تقدير وإحكام من الله. أما الملحد فهو يعتقد بأن هذا الترتيب جاء بالمصادفة. ولذلك قلتُ: إن معجزة هذا النص لم تبدأ بعد.
ولا بدّ أن نجد فيه إعجازاً يتعلّق بحروف اسم ﴿الله﴾ تعالى، ليؤكد لنا أنه هو قائل هذه الكلمات.
حروف اسم ﴿الله﴾ تعالى
ولكن كيف نستخرج مزيداً من التناسقات السباعية بما ينفي المصادفة ويثبت أن هذا الكلام هو كلام الله وليس كلام أحد من الشعراء أو الأدباء أو الرهبان؟
لقد استغرق هذا الأمر مني عدة أشهر من البحث والدراسة، وقلتُ من جديد: لماذا لا يكون السرّ في كلمة ﴿الله﴾ جلَّ جلاله؟؟ أليس الله تعالى هو قائل هذه الكلمات؟؟ ألا يستطيع هذا الإله العظيم أن يضع معجزة تتعلق بحروف اسمه تعالى؟ إذن لا بدّ أن يكون قد رتب حروف اسمه بشكل معجز يدل على أنه هو منَزِّل هذا النص الكريم.
وإذا استطعنا استنباط هذه العلاقة بين حروف ﴿وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلاً﴾، وبين حروف اسم ﴿الله﴾، فإن هذا سيكون دليلاً قوياً على أن الله تعالى هو من أنزل هذا القرآن ووضع فيه هذه المعجزة. لأن هذا العمل ليس بمقدور البشر، فالإنسان لا يستطيع التحكم بحروف محددة داخل الكلام الذي يقوله.
لقد اقتضت مشيئة الله جلَّ وعلا أن يختار لاسمه الكريم من بين حروف اللغة العربية هذه الأحرف الثلاثة: «الألف - اللام - الهاء» ليسمي بها نفسه ﴿الله﴾!
إذن السر يكمن في هذه الحروف التي اختارها الله تعالى. فنشأت فكرة عدّ هذه الحروف في النص الكريم. أي ماذا يحدث إذا قمنا بعدّ حروف اسم ﴿الله﴾ في كل كلمة من كلمات النص الذي يتحدث عن الله؟؟
إنها عملية بسيطة ولكن نتائجها مذهلة، فقد كانت المفاجأة بالنسبة لي عندما قمتُ بعدّ حروف الألف واللام والهاء في قوله تعالى: ﴿وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلاً﴾ لأجد أن عددها بالضبط هو سبعة أحرف، فسبحان الله!
ولو قمنا بعدّ حروف لفظ الجلالة ﴿الله ﴾ سوف نجد أن حرف الألف قد تكرر 3 مرات، وحرف اللام فقد تكرر 3 مرات، أما حرف الهاء فقد تكرر مرة واحدة، والمجموع سبعة أحرف!
وقلتُ سبحان الله! حتى حروف ﴿الله﴾ في هذا النص جاء عددها سبعة! ولكن هل هذا كل شيء؟ طبعاً هنالك المزيد من التناسقات.
والسؤال: هل هنالك علاقة سباعية لتكرار هذه الحروف؟ أي هل هنالك من علاقة تربط بين الأرقام 3-3-1 التي تمثل تكرار حروف الألف واللام والهاء في النص الكريم؟
هذا ما وجدته فعلاً، فقد قمتُ بصفّ هذه الأرقام الثلاثة
حسب تسلسلها في اسم ﴿الله﴾ تعالى، أي الألف ثم اللام ثم الهاء، وكانت النتيجة المذهلة:
الألف اللام الهاء
3 3 1
والشيء العجيب أن العدد 133 والذي يمثل تكرار الحروف الثلاثة هو من مضاعفات الرقم سبعة، أي:
133 = 7 × 19
أصبح لدينا الآن أربعة أعداد من مضاعفات الرقم سبعة في نفس النص القرآني.
وبالرغم من أن هذه التناسقات لا يمكن أن تأتي عن طريق المصادفة، إلا أن الملحد دائماً يشكّك في أيّة معجزة إذا لم تكن مدعومة بالبرهان القوي الذي لا يدع له مجالاً للمراوغة. ولذلك هذه العمليات الأربعة للقسمة على سبعة لا تكفي، وينبغي البحث عن المزيد.
تناسق مُحكَم مع الرقم 7
لذلك بدأت رحلة البحث من جديد واستغرق ذلك مني أشهراً أيضاً وقلتُ: إذا كان عدد حروف اسم ﴿الله﴾ في النص هو سبعة، وتكرار هذه الحروف من مضاعفات السبعة، فماذا يحدث لو درسنا توزع هذه الحروف على كل كلمة من كلمات النص الكريم؟؟
ولم أكن أتوقع بأنني سأجد نتيجة هي من أروع النتائج الرقمية التي رأيتها في بحثي الطويل. فقد كتبتُ النص القرآني، وتحت كل كلمة عدداً يمثل ما تحويه هذه الكلمة من أحرف ﴿الله﴾، أي ما تحويه كل كلمة من حروف الألف واللام والهاء، كما يلي:
وَ مَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللهِ قِيلاً
0 0 1 0 4 2
لقد نتج معنا عدد هو 240100 هذا العدد الذي يمثل توزع حروف الألف واللام والهاء هو من مضاعفات السبعة أيضاً، فهو يقبل القسمة على 7 بدون باق، أي:
240100 ÷ 7 = 34300
ولكن الذي زادني انبهاراً أن العدد الناتج من القسمة على سبعة، أي العدد 34300 أيضاً يقبل القسمة على سبعة لمرة ثانية كما يلي:
34300 ÷ 7 = 4900
ولكن من جديد وجدتُ أن الناتج 4900 من مضاعفات السبعة:
4900 ÷ 7 = 700
وأخيراً فإن الناتج 700 أيضاً يقبل القسمة على سبعة لمرة رابعة:
700 ÷ 7 = 100
وبكلمة أخرى يمكن أن نعبر عن العدد الذي يمثل توزع حروف اسم ﴿الله﴾ على كلمات النص الذي يتحدث عن صدق قول الله جلّ جلاله، وذلك كما يلي:
240100 = 7 × 7 × 7 × 7 × 100
وسبحانك يا رب العالمين ويا مبدع هذه الأرقام وهذه العجائب، تطلب من عبادك وهم الضعفاء الذين لا يساوون شيئاً أن يصدِّقوك وتسألهم: ﴿وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلاً﴾؟ ثم تضع لهم في كلامك هذا دلائل وبراهين ومعجزات يعجزون عن الإتيان بمثلها، ثم هم ينكرون هذا القرآن؟ وبالرغم من ذلك ترحمهم وترزقهم وإن عادوا إليك وجدوك غفوراً رحيماً!!
وتبارك الله العظيم! نصٌّ يتحدث عن الله، ويأتي فيه عدد حروف اسم ﴿الله﴾ سبعة، ويأتي تكرار حروف اسم ﴿الله﴾ من مضاعفات الرقم سبعة، ويأتي توزع حروف اسم ﴿الله﴾ من مضاعفات الرقم سبعة أربع مرات بعدد حروف ﴿الله﴾. والعجيب أن الناتج النهائي هو 100 أليس هذا دليلاً صادقاً على أن القرآن هو كلام الله الحق مئة بالمئة؟؟؟
إنها معجزة تستدعي التدبّر والتفكّر والتأمّل، وهذا ليس كل شيء، بل هنالك المزيد من العجائب والتناسقات السباعية، لنقرأ الفقرة الآتية.
موقع مميز لاسم ﴿الله﴾
لقد تأملتُ هذه الكلمة العظيمة ﴿الله﴾ وقلتُ: إذا كان الله تعالى قد رتَّب ونظَّم حروف اسمه في هذا النص الكريم، فهل رتَّب ونظَّم موقع ومكان هذا الاسم العظيم؟؟
لذلك فقد قمتُ بعدّ الحروف قبل وبعد اسم ﴿الله﴾ في قوله تعالى ﴿وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلاً﴾، فكانت النتيجة الرائعة أن العدد الناتج هو سبعة في سبعة!!!
لنكتب هذا النص الكريم ونكتب عدد الحروف قبل وبعد كلمة ﴿الله﴾ سبحانه وتعالى:
وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ ﴿اللَّهِ﴾ قِيلاً
9 4
إذن عدد الحروف قبل كلمة ﴿الله﴾ هو 9 حروف وهي حروف المقطع ﴿وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ﴾، وعدد هذه الحروف بعد كلمة ﴿الله﴾ هو 4 حروف وهي حروف كلمة ﴿قِيلاً﴾.
ويكون بذلك العدد الذي يمثل الحروف قبل وبعد هذا الاسم هو 49 وهذا العدد يساوي بالتمام والكمال سبعة في سبعة:
49 = 7 × 7
إن هذه النتيجة المذهلة لم تأت بالمصادفة، والدليل على ذلك أن عدد الكلمات قبل وبعد اسم ﴿الله﴾ هو أيضاً من مضاعفات الرقم سبعة! والآن لنكتب النص من جديد ونقوم بعدّ الكلمات قبل وبعد اسم ﴿الله﴾ تعالى:
وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ ﴿اللَّهِ﴾ قِيلاً
4 1
إذن عدد الكلمات قبل اسم ﴿الله﴾ هو 4 كلمات، وبعده كلمة واحدة، ويكون العدد مصفوفاً هو 14 وهذا العدد من مضاعفات السبعة:
14 = 7 × 2
ولكي نزيل أية شكوك باحتمال المصادفة، سوف نقوم بعدّ حروف الألف واللام والهاء قبل وبعد اسم ﴿الله﴾، أي نحصي الحروف الخاصة بلفظ الجلالة قبل وبعد لفظ الجلالة، لنجد عدداً جديداًَ من مضاعفات الرقم سبعة أيضاً كما يلي:
وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ ﴿اللَّهِ﴾ قِيلاً
1 2
والعدد الناتج 21 هو من مضاعفات الرقم سبعة:
21 = 7 × 3
وسبحان الله كيفما حسبنا وكيفما توجَّهنا بهذا النص نجده محكماً ومنضبطاً ومتوافقاً مع الرقم سبعة بشكل لا يمكن لمصادفة عمياء أن تصنع نظاماً كهذا. أليس هذا إعجازاً إلهياً واضحاً يستدعي التوقف عنده طويلاً؟
وجه الإعجاز في هذا المثال
لنتأمل ونلخص التناسقات السباعية في حروف قوله تعالى: ﴿وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلاً﴾:
1- العدد الذي يمثل حروف هذا النص هو عدد من مضاعفات الرقم سبعة مرتين.
2- مجموع عدد حروف اسم ﴿الله﴾ في النص هو 7.
3- تكرار حروف اسم ﴿الله﴾ في النص هو عدد من مضاعفات الرقم سبعة.
4- توزع حروف اسم ﴿الله﴾ على كلمات النص هو عدد من مضاعفات السبعة أربع مرات.
5- عدد الحروف قبل وبعد اسم ﴿الله﴾ في النص هو عدد من مضاعفات السبعة بل يساوي سبعة في سبعة.
6- عدد الكلمات قبل وبعد اسم ﴿الله﴾ هو عدد من مضاعفات السبعة.
7- عدد حروف الألف واللام والهاء قبل وبعد اسم ﴿الله﴾ يشكل عدداً من مضاعفات السبعة.
إذن نحن أمام سبع معادلات تحوي 12 عملية قسمة على سبعة!!! وإن احتمال المصادفة في هذه العمليات السباعية في النص ذاته هو: واحد مقسوماً على سبعة 12 مرة، وحسب قانون الاحتمالات الرياضي، أي أن احتمال المصادفة هو أقل من واحد على 1977326743 والسؤال: هل يمكن لإنسان عاقل أن يصدق احتمالات كهذه؟ وهل يمكن لأبسط إنسان أن يصدق أن عمليات القسمة المنظمة الأربعة عشر جميعها جاءت بالمصادفة!؟؟
إذن يتجلى الإعجاز في هذا المثال في أمرين: الأول أن هذه التناسقات ليست من صنع بشر ولا هي بالمصادفة بل هي بتقدير الله تعالى. والثاني أنه لا يمكن لبشر أن يأتي بمثلها، إذن هذه التناسقات معجزة تُعجز البشر عن الإتيان بمثلها.
وأخيراً عزيزي القارئ إذا كان لديك شك في هذه المعجزة ولا زلت تصر على أنها مصادفات، إذن أعطنا مثالاً واحداً من كتب البشر تنضبط أرقامه بهذا التناسق السباعي الرائع، ولكنني أطمئنك سلفاً أن المحاولة ستفشل لأنني قد سبقتك إليها ودرست الكثير من النصوص الأدبية والشعر والكتب العادية وحاولت جاهداً أن أحصل على أي نتيجة رقمية فلم أحصل إلا على مجرد مصادفات وحتى هذه المصادفات لم أحصل عليها إلا بصعوبة!!!


المصدر
http://www.kaheel7.com/modules.php?name=News&file=article&sid=250

الموحد
03-11-2006, 08:42 AM
أخي الزعيم أتمنى أن يكون صدرك رحبا بما أدلي به

ولعل الحق معك أو معي فلا تعجل علي بارك الله فيك

أخي هذا الكتاب الكريم أنزله الله رحمة للعالمين من الجن والإنس

فيه هدى ونور

ولا يجوز لي ولا لك أن نصف هذا الكتاب العظيم إلا بما سماه الله العظيم

وقد كتبت فيما سبق أن هذا القرآن معجز وهذا وصف له فأرجو منك أن تعطيني من لأتيت بهذا الوصف لهذا الكتاب

ثم يا أخي أنت تعلم أن هذا القرآن له عددت قراءات وبهذا يختلف عدد الأحرف من قراءة إلى قراءة أخرى

فما كان معجزا في القراءة التي أعتمدت عليها ليس معجزا في القراءة الأخرى وهذا تناقض

وأخيرا أخي هل الدليل على صدق ما ذكرت أننا لا نجد في غيره مثل هذه التناسق (في زعمك) ؟

هذا ليس دليلا على ما ذكرت

الموحد

الزعيم
03-11-2006, 03:42 PM
أخي الموحد

سلام من الله عليك ورحمته وبركاته

سيكون صدري رحباً للجميع وكذلك انت ان شاء الله.. لأن النقاش بيننا سيكون ضمن ادب الحوار كما تعودنا في منتدانا..

وضمن الهدف المحدد له وهو الاستفادة من المواضيع المطروحة ، وليس اثباتاً للرأي..

اولاً:
قلت في مداخلتك (في زعمك)

وانا لم ازعم وقد اتيتك بمصدر المعلومة للتأكيد على المصداقية..

ثانياً:

المعجزة فى ا للغة : ما أُعجز به الخصم عند التحدي (القاموس المحيط) وهي أمر خارق للعادة يعجز البشر متفرقين ومجتمعين عن الإتيان بمثله يجعله الله على يد من يختاره لنبوته ، ليدل على صدقه وصحة

لقد أيد الله تعالى رسله بمعجزات، وكانت معجزة نبينا (صلى الله عليه وسلم) هي القرآن الكريم الذي عجزت الإنس والجن عن الإتيان بمثله، قال تعالى: (قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْأِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً) (الإسراء:88) وقد شهد بإعجازه أعدائه، ثم تحداه بالإتيان بعشر سور من مثله، قال تعالى: { أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُواْ بِعَشْرِ سُوَرٍ مِّثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ وَادْعُواْ مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ } – هود 13، ثم تحداهم أن يأتوا بسورة من مثله، قال تعالى: (أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ) (يونس:38) وتمثلت المعجزة أيضاً في وصوله لنا عن طريق المصطفى (صلى الله عليه وسلم) وهو لم يمسك قلماً ولم يكتب أو يقرأ.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ ما من الأنبياء نبي إلا أُعطي من الآيات على ما مثله آمن البشر ، وإنما كان الذي أوتيته وحياً (أوحاه الله إليّ ، فأرجو أن أكون أكثرهم تابعاً يوم القيامة (رواه البخاري : كتاب فضل آيات القرآن) ، (ومسلم ، كتاب الإيمان.

وليس المراد في هذا الحديث حصر معجزاته صلى الله عليه وسلم في القرآن الكريم ، بل المراد أن القرآن الكريم هو المعجزة التي اختص بها دون غيره ، لأن كل نبي أعطي معجزة خاصة به ، تحدى بها من أُرسل إليهم ، وكانت معجزة كل نبي تقع مناسبة لحال قومه ،

ولهذا لما كان السحر فاشياً في قوم فرعون ، جاءهم موسى عليه السلام بالعصا على صورة ما يصنع السحرة ، لكنها تلقف ما صنعوا ، ولم يقع ذلك بعينه لغيره .

ولما كان الأطباء في غاية الظهور ، جاء عيسى عليه السلام بما حيّر الأطباء من إحياء الموتى وإبراء الأكمه والأبرص ، وكل ذلك من جنس عملهم ولكن لم تصل إليه قدرتهم.
ولما كانت العرب أرباب الفصاحة والبلاغة والخطابة ؛ جعل الله عز وجل معجزة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم القرآن الكريم الذي (لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل حكيم حميد) (فصلت:42) .

وتتميز معجزة القرآن الكريم عن سائر المعجزات ؛ لأنه حجة مستمرة باقية على مر العصور ، والبراهين التي كانت للأنبياء انقرض زمانها في حياتهم ولم يبق منها إلا الخبر عنها ، أما القرآن الكريم فلا يزال الحجة البالغة ، لذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ فأرجو أن أكون أكثرهم تابعاً يوم القيامة ]

والقرآن الكريم آية بينة ، معجزة من وجوه متعددة
من جهة اللفظ ،
ومن جهة النظم والبلاغة في دلالة اللفظ على المعنى ،
ومن جهة معانيه التي أمر بها ومعانيه التي أخبر بها عن الله تعالى وأسمائه وصفاته وملائكته ،
وغير ذلك من الوجوه الكثيرة التي ذكر كل عالم ما فتح الله عليه به منها ،
ومن وجوه الإعجاز في القرآن الكريم الإعجاز البياني والبلاغي .

من الإعجاز القرآني ما اشتمل عليه من البلاغة والبيان والتركيب المعجز ، الذي تحدى به الإنس والجن أن يأتوا بمثله فعجزوا عن ذلك قال تعالى : (قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيراً ) (الإسراء:88 )
(وقال تعالى : (أم يقولون تقوّله بل لا يؤمنون ، فليأتوا بحديث مثله إن كانوا صادقين) (الطور:33-34
فلم يستطيعوا الإتيان بمثله - وأنى لهم ذلك - ولم يكونوا من الصادقين :
وتحداهم أن يأتوا بعشر سوره مثله.. (أم يقولون افتراه قل فأتوا بعشر سوره مثله مفتريات وادعوا من استطعتم من دون الله إن كنتم (صادقين) (هود:13) .

وعجزوا أيضاً عن ذلك : فأفسح لهم في التحدي [وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله ، وادعوا شهداءكم [من دون الله إن كنتم صادقين فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا فاتقوا النار التي وقودهاالناس والحجارة أعدت للكافرين..

ثالثاً:

ردك يوحي الي بأنك تريد القول بأن ( القرآن ليس معجزة )

ارجو التوضيح..

ختاماً اخي الغالي الموحد كما ذكرت في البداية هي ليست اثباتاً للرأي وانما لتعم الفائدة على الجميع

وتقبل ارق التحايا

الموحد
03-11-2006, 06:57 PM
الحقيقة أشكرك جزيلا على سعة أفقك

وأسأل الله لنا الهداية والتوفيق في القول والعمل

أخي ما سطرته لم يأت جوابا على ما ذكرت

فلم تأتي لي ببينة على أن القرآن يطلق عليه معجزة

يا أخي لو سألتك

هل هذا القرآن يسمى الكتاب ؟

لكان الجواب بنعم لقوله تعالى :{ ذلك الكتاب لا ريب فيه}

سؤالي : هل يسمى القرآن معجزة أم لا ؟ مع الدليل

أما الفهوم فتختلف بيننا

الموحد

الزعيم
03-11-2006, 08:02 PM
الغالي الموحد

حسب التعريف اللغوي للمعجزة فالقرآن الكريم يعتبر معجزة..

سؤالي ( وارجو ان تجيب علية )

هل تريد البينة ( الدليل ) من القرآن الكريم ؟

تقبل ارق التحايا

الموحد
04-11-2006, 06:06 AM
أكيد من القرآن أو السنة


وأنا انتظر ردكم

الزعيم
04-11-2006, 03:24 PM
الغالي الموحد

انا الآن اتمنى ان يتسع صدرك لما سيأتي

سأجيبك بشرط ان تجيب على هاذين السؤالين..

1_ ماحكم شرب الخمر؟

2_ ماهو الدليل؟


تقبل ازكى التحايا..

الموحد
04-11-2006, 04:52 PM
أخي الزعيم

من أساسيات علم الجدل والمناظرة

عدم معاضة السؤال بسؤال

وتعتبر حيدة عن الجواب

ومع ذلك

شرب الدخان محمرم

سبب التحريم اختلفوا

فمن قال أنه مسكر قال:"كل مسكر حرام" والدخان مسكر فهو حرام
ومن قال أنه من الخبائث قال "وحرم عليكم الخبائث " فالدخان حرام
ومن قال أن ضرره أكبر من نفعه قال بالتحريم

وبعضهم قال بالإباحة لعدم دخوله فيما سبق وقولهم مرجوح خصوصا بعد ثبوت الضرر العظيم كالسرطان وغيره

والآن أخي أرجو أن تتكرم وتتحفنا عن الدليل على أن القرآن يوصف بالمعجزة

الزعيم
04-11-2006, 08:04 PM
الغالي الموحد..

اولاً:

قلت: ان سؤالي يعتبر حيدة عن الجواب

فأقول: كانت المناظرة ( بحسب وصفك لها ) عن ( الاعجاز في الرقم سبعة ) ، وانت حيدته الى ( معجزة القرآن )


ثانياً:

سؤالي كان عن (( حكم شرب الخمر )) وليس الدخان

بارك الله بك ونفع بعلمك

ابن سعران
05-11-2006, 01:34 AM
الغالي حرف المعاني

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

لقد كان موضوعك مفيد لما يحتويه من معلومات ولاتحرمنا من مواضيعك المثيره





((لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود ..))

تقبل صادق الحب

أبن سارى البدرانى
05-11-2006, 04:40 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي العزيز/ ][®][^][®][حـرف المعاني ][®][^][®][

أشكرك جزير الشكر على الموضوع الشيق
وان معجزات رب العالمين كثيره وهاذي منهى ماذكرته اخي الفاضل

~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~ولا تحرمنى من جديدك أخي حرف المعاني ~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~

وتقبل كل الاحترام

حــ المعاني ــرف
05-11-2006, 02:23 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اخوي عبود لقد شرفني مرورك

وسعدت به لك مني الود

حــ المعاني ــرف
05-11-2006, 02:25 PM
ابو يارا


شرفني مرورك وتعليقك


تقبل الود

حــ المعاني ــرف
05-11-2006, 02:27 PM
ابن سعران

اخي الغالي الاثاره والتميز بالطرح والابداع صفاتك اسعدني مرورك الكريم


لك الحب والود

حــ المعاني ــرف
05-11-2006, 02:29 PM
ابن ساري البدراني

ادامك الله لنا ولكل غيور على القبيله وسعدت بمرورك الكريم

لك كل الغلا

حــ المعاني ــرف
05-11-2006, 02:32 PM
اخواني الاعزاء الزعيم و الموحد

لقد سعدت بكم وبتعليقاتكم والمعلومات الامحدوده دمتم لمنتدانا مبدعين

واختلاف للراي لايفسد للود وهو الاساس قضيه

تقبلوا فائق احترامي

أحمد ن البدراني
06-11-2006, 03:03 PM
{ حسبي الله لا إله إلاّ هو عليه توكّلت وهو رب العرش العظيم } من قالها في يومه سبع مرّات كفاه الله ما أهمّه من أمري الدنيا والآخرة ...

اللهم بارك لهؤلاء النخبة من الرجال أبناء البدارين وممن معهم من ضيوف كرام ، ووفقنا وإياهم للعمل الصالح إنه جوادٌ كريم .

الزعيم
07-11-2006, 12:45 AM
اخواني الاعزاء

احب ان اختم مالدي عن الموضوع بمايلي:

أولاً

بعد البحث لم اجد نص في القرآن او السنة يصف أو يدلل ( حرفياً ) على ان القرآن معجزة.

ثانياً

اعلم يقيناً بأن القرآن الكريم هو احدى المعجزات التي اجراها الله على يد نبيه محمد صلى الله عليه وسلم

للدلالة على صدق نبوته وتحدى بها كفار قريش..

شاكراً لأخواني الاعزاء:

حرف المعاني: على اختياره للموضوع .
الموحــــــــــد: على رحابة صدره.