الحق ما يزعل إنسان

[عبدالله مناور البدراني]

عندما نزل لي مقال في جريدة عكاظ بعددها (16011) الصادر ليوم الاثنين الموافق 16/7/1431هـ وكان تحت عنوان :


لا معايير لاختيار المكرمين والمحسوبية تصادر قيمة التكريم


اتصل عليّ مدير مكتب اشراف الحناكية الأخ والأستاذ القدير موسى عوض المخلفي يعاتبني على هذا المقال ، وذلك بعد ما نقلوا له بعض الوشاة والمغرضين أنني أقصد بهذا المقال مكتب إشراف الحناكية . والحقيقة أن المقال كان عاماً وليس خاصاَ ، ولكن ضعاف النفوس دائماً يحبون الاصطياد في الماء العكر، ولكن أبو فهد من الرجال الذين يعرفون ويقدرون أن الكتابة أمانة ولا يمكن أن أخص أو أقصد أحد بعينه . وقد كتبت له هذه القصيدة .






( الحق ما يزعل إنسان )



يا بو فهد كان الحقيقة ملامة


ماهمني لو لامني فلان وفلان


ماهو بنا اللي ينسحب في كلامة


كتبت ما عندي ولاني بغلطان


وانته عزيز وعالي(ن) في مقامه


يشهد علي ّ الله يا طير حوران


مثلك ترى يفرض عليّ احترامه


هذه شهادة حق منيّ وعرفان


لا تسمع اللي ناقص (ن) بالفهامه


يفتي عليك الراي ظلم (ن) وبهتان


حاسد وحانت لحظة الإنتقامة


ودّه يفرّق مايبي جمع الإخوان


ون كان لا زالت عليكم غمامة


لا بد ما يصفا الغلا مثل ما كان


ولليوم وبكره حتى يوم القيامة


ارجع واقول الحق ما يزعل إنسان

[الحرير]

أعود واقول الحق مايزعل انسان

ياسلام عليك يابو وليد صح لسانك

[سلمان الحجيلي]

صح لسانك أبو وليد

ولليوم وبكرة حتى يوم القيامة .........أرجع وأقول الحق مايزعل إنسان

والله إنك ماقلت إلا الصحيح والتكريم والدرجات الإضافية وما شابه ذلك

كلها تذهب لمن لايستحقها

أخوكم

سلمان ناشي الحجيلي

[عبدالله مناور البدراني]

أعود واقول الحق مايزعل انسان

ياسلام عليك يابو وليد صح لسانك



أخي القدير أبو عويض صح بدنك يا الغالي

وشاكر مليون في مليون ولا يكفون

تقبل ودي وتقديري ،،

[عبدالله مناور البدراني]

صح لسانك أبو وليد




ولليوم وبكرة حتى يوم القيامة .........أرجع وأقول الحق مايزعل إنسان

والله إنك ماقلت إلا الصحيح والتكريم والدرجات الإضافية وما شابه ذلك

كلها تذهب لمن لايستحقها

أخوكم


سلمان ناشي الحجيلي



الأخ الغالي سلمان الحجيلي المشكلة إن الصحيح صار مايعجب البعض ، ياتكون معي بكل ما أقوله وأفعله ولاّ تراك عدوي ولا تكلمني ولا أكلمك ، يعني يبغونك كما يقولون لا أسمع لا أرى لا أتكلم ، آه يا القهر بس أش فايدة الحياه بعد كذا
لا ومحسوب فيها انك إنسان !!!.

[عبدالمطلوب مبارك البدراني]

عندما نزل لي مقال في جريدة عكاظ بعددها (16011) الصادر ليوم الاثنين الموافق 16/7/1431هـ وكان تحت عنوان :



لا معايير لاختيار المكرمين والمحسوبية تصادر قيمة التكريم


اتصل عليّ مدير مكتب اشراف الحناكية الأخ والأستاذ القدير موسى عوض المخلفي يعاتبني على هذا المقال ، وذلك بعد ما نقلوا له بعض الوشاة والمغرضين أنني أقصد بهذا المقال مكتب إشراف الحناكية . والحقيقة أن المقال كان عاماً وليس خاصاَ ، ولكن ضعاف النفوس دائماً يحبون الاصطياد في الماء العكر، ولكن أبو فهد من الرجال الذين يعرفون ويقدرون أن الكتابة أمانة ولا يمكن أن أخص أو أقصد أحد بعينه . وقد كتبت له هذه القصيدة .






( الحق ما يزعل إنسان )



يا بو فهد كان الحقيقة ملامة


ماهمني لو لامني فلان وفلان


ماهو بنا اللي ينسحب في كلامة


كتبت ما عندي ولاني بغلطان


وانته عزيز وعالي(ن) في مقامه


يشهد علي ّ الله يا طير حوران


مثلك ترى يفرض عليّ احترامه


هذه شهادة حق منيّ وعرفان


لا تسمع اللي ناقص (ن) بالفهامه


يفتي عليك الراي ظلم (ن) وبهتان


حاسد وحانت لحظة الإنتقامة


ودّه يفرّق مايبي جمع الإخوان


ون كان لا زالت عليكم غمامة


لا بد ما يصفا الغلا مثل ما كان


ولليوم وبكره حتى يوم القيامة


ارجع واقول الحق ما يزعل إنسان




معذرة أبا وليد
لانني لم اطلع على الموضوع الا الان
طبعا هناك اناس مغرضون ويصتادون في الماء العكر
والمقال واضح وجلي وعام ولكن هناك من يريد ان يحوره لاهداف
معينة وكل رجل متفهم يعرف هذا التاويل

قصيدة رائعة جدا والعتاب صابون القلوب
وفي هذه القصيدة ايضاح للجقائق
صح لسانك وعلا شانك

لك تحيتي وتقديري

[ال سواد البدراني]

بيض الله وجهك يابو مناور على هاللابيات

الراقيه المشرفه


ودمت بالف خير

[عبدالله مناور البدراني]

معذرة أبا وليد

لانني لم اطلع على الموضوع الا الان
طبعا هناك اناس مغرضون ويصتادون في الماء العكر
والمقال واضح وجلي وعام ولكن هناك من يريد ان يحوره لاهداف
معينة وكل رجل متفهم يعرف هذا التاويل

قصيدة رائعة جدا والعتاب صابون القلوب
وفي هذه القصيدة ايضاح للجقائق
صح لسانك وعلا شانك


لك تحيتي وتقديري


شرفتني يا ابو ناصر بحضورك ومرورك

وصح بدنك يا الغالي

[عبدالله مناور البدراني]

بيض الله وجهك يابو مناور على هاللابيات

الراقيه المشرفه


ودمت بالف خير

ووجهك ان شاء الله دايم ابيض يا الغالي

وشرفتني بمرورك

وتقبل ودي وتقديري ،،

[محمد ابراهيم البدراني]

عندما نزل لي مقال في جريدة عكاظ بعددها (16011) الصادر ليوم الاثنين الموافق 16/7/1431هـ وكان تحت عنوان :



لا معايير لاختيار المكرمين والمحسوبية تصادر قيمة التكريم


اتصل عليّ مدير مكتب اشراف الحناكية الأخ والأستاذ القدير موسى عوض المخلفي يعاتبني على هذا المقال ، وذلك بعد ما نقلوا له بعض الوشاة والمغرضين أنني أقصد بهذا المقال مكتب إشراف الحناكية . والحقيقة أن المقال كان عاماً وليس خاصاَ ، ولكن ضعاف النفوس دائماً يحبون الاصطياد في الماء العكر، ولكن أبو فهد من الرجال الذين يعرفون ويقدرون أن الكتابة أمانة ولا يمكن أن أخص أو أقصد أحد بعينه . وقد كتبت له هذه القصيدة .






( الحق ما يزعل إنسان )



يا بو فهد كان الحقيقة ملامة


ماهمني لو لامني فلان وفلان


ماهو بنا اللي ينسحب في كلامة


كتبت ما عندي ولاني بغلطان


وانته عزيز وعالي(ن) في مقامه


يشهد علي ّ الله يا طير حوران


مثلك ترى يفرض عليّ احترامه


هذه شهادة حق منيّ وعرفان


لا تسمع اللي ناقص (ن) بالفهامه


يفتي عليك الراي ظلم (ن) وبهتان


حاسد وحانت لحظة الإنتقامة


ودّه يفرّق مايبي جمع الإخوان


ون كان لا زالت عليكم غمامة


لا بد ما يصفا الغلا مثل ما كان


ولليوم وبكره حتى يوم القيامة


ارجع واقول الحق ما يزعل إنسان






صح لسانك وعلا شانك

لك تحيتي وتقديري