عش رجباً ترى عجباً !!!!!
عش رجباً ترى عجباً لاتكاد تمر علينا صحيفة من صحفنا المحلية إلا ونقرأ فيها خبر تحرش من أحد الاطباء او الكوادر الرجالية بالكوادر النسائية والغريب في الامر أن هذا التحرش لا يتعدى العقاب فيه أن يؤخذ تعهد خطي على المتحرش ويبقى في عمله سواء في المستشفيات الحكومية او الخاصة ومن ثم يعود لممارسة التحرش مرة اخرى وذلك بسبب عدم العقاب الصارم ومن أمن العقوبة أساء الادب كما يقال قرأت في احدى الصحف الالكترونية عن طبيب مختبر في مستشفى بمنطقة ابها تحرش بممرضتين احداهما من الجنسية الفلبية والاخرى من جنسية العربية ووصل به الامر أنه يمسك باحداهما بططريقة غريبة ومريبة مما جعلها تصرخ ويتجمع حولها من كان قريب منها بالمستشفى من موظفين ومراجعين وقد ذُكر في الخبر إنّ هناك جهود من قبل المستشفى لحل هذه الاشكالية بطريقة سلمية ومحاولة التكتم على الموضوع من اجل سمعة المستشفى وكذلك من اجل سمعة هذا الطبيب الذي تجاوز راتبه عشرون ألفاً ريالا شهرياً وهو ليس على ملاك المستشفى بل اُخذ إستعارة ريثما يعود الطبيب المتخصص في المختبر بذلك المستشفى من إجازته أيه الاخوة في وزارة الصحة هل يصح الصلح في مسألة تخص شف الانسان ؟ إنه لايصح التستر على مثل هذا الطبيب الذي خالف في تصرفاته شروط المهنة التي ينتمي اليها واساء الادب والاكثر من ذلك خالف الشريعة الاسلامية السمحة التي تحافظ علةى النفس والمال والعرض يجب ان يعاقب هذا الطبيب بالعقاب الصارم اذا ثبت ما نسب اليه بل إقافه عن العمل لأن المهنة التي يعمل فيها تستدعي أن يكون على خلق ودين هذا ما اردت توضيحه والله من وراء القصد .. |
حسبنا الله ونعم الوكيل التستر في مثل هذه الحالة جريمة كبيرة ولكن لو كان مدير المستشفى بأحسن حال من زميله المعاكس لما رضي بمثل هذه الحالة ولكن ( البيض الفاسد يتدحرج على بعضه ) .................... تحياتي وتقديري أخوكم سلمان ناشي الحجيلي |
الاح ابو ناصر
كما ذكر اخي سلمان عندما تكون الاداره بعيده او متساهله فى اداء واجباتها فلا تستغرب مثل هذه التصرفات وربما يكون تحرش هذا الموظف بالنيابه عن الاداره لتكون اداة فى ايديهم او مصدر دخل بالابتزاز او الاغراض الشخصيه فقد هانت اعراض الناس وقدوكلنا الوافد بقيادة التغريب والتطبيع لمناهجهم وعاداتهم لك الود |
الساعة الآن 05:58 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.7.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
mamnoa 4.0 by DAHOM