أخي القدير أبو ناصر أولا صح بدنك يا الغالي
ثانياً / صدق القول رب ضارةٍ نافعة فهذا الخبر بالقدر الذي آلمني وسبب لي إحراج كبير إلا أنه بين لي بعض معادن الناس فكثير جدا من بادر بالإتصال فور سماعة هذا الخبر والبعض كلف نفسه مشقة السفر وحضر إلى منزلي في الحناكية ليتأكد ويطمأن على . ولكن الحمد لله على كل حال وعلى العموم كل نفس ٍ ذائقة الموت إن طال الزمن أو قصر ، وكل مانتمناه هو أن يرحمنا الله برحمته أحياء كنا أم أموات ، ويجعل خير أعمالنا خواتيمها . ويكتب لنا الجنة والنجاه من النار .